كواليس اليوم: مكتب الرباط
في عملية أمنية أثارت استحسان وتنويه سكان حي السلام بمدينة سلا، داهم العشرات من عناصر الشرطة القضائية والأمن العمومي “حومة الحيوانات”، المعروفة بخطورتها الأمنية وانحراف معظم شبابها، وتمكنت من تفكيك إحدى أخطر العصابات الإجرامية في هذا الحي.
وعلم موقع “كواليس اليوم” من مصادر موثوق بها أن مسؤولي الأمن بالمنطقة توصلوا إلى معلومات حول العصابة، التي كانت تعتدي على الناس بالسيوف وتسرق ممتلكاتهم، وتعيث رعبا وهلعا في صفوف التجار بالسوق الشعبي المتواجد قرب مقر شركة “ريضال” بحي السلام.
وكانت العصابة تفرض على الباعة والتجار الإتاوة، وتسرق زبائن السوق هواتفهم وأموالهم، والأكثر من ذلك أنهم كانوا لا يترددون في الجهر بإفطار رمضان والتدخين واستهلاك الحبوب المهلوسة بشكل علاني وفي واضحة النهار.
ونظمت مصالح الأمن حملة كبرى، انتهت بالإطاحة بعدد من المجرمين والمسجلين خطرا، وفي مقدمتهم المدعو “ولد العيشورية” و”ولد السهلية”، وهما من أخطر المجرمين في “حومة الحيوانات” بحي السلام.
هذا وتم اقتياد الموقوفين نحو مخافر المنطقة الأمنية بحي السلام، ووضعوا رهن تدابير الحراسة النظرية للبحث معتهم قبل إحالتهم على العدالة.
هذا وأبلغت ساكنة الحي بالغ ارتياحها إلى موقع “كواليس اليوم” منوهة بالعمل الأمني الجاد الذي تبذله مختلف المصالح الأمنية في المنطقة.
يشار إلى أن عمليات توقيف اللصوص وتجار المخدرات خلال شهر رمضان عرفت أعلى نسبة، مقارنة مع السنوات السابقة.
اقرأ أيضا...
البوعناني الزيتوني
هبة بريس من سلا ……. ما راي صاحب التعليق رقم 1
تعرضت فتاة صباح اليوم والذي يصادف اليوم الأخير من رمضان، إلى عملية سرقة بالسلاح الأبيض من الحجم الكبير بمدينة سلا بعدما كانت متجهة إلى العمل .
الضحية ذات 23 سنة كانت تنتظر سيارة العمل بالقرب من محطة طرام حي كريمة لتقلها، قبل أن يفاجأها شخصان يحملان سيفان كبيران، وقام أحدهما بنزع حقيبتها وهاتفها النقال، رغم أن الضحية ظلت تستعطفهما وتتوسل إليهما.
الضحية عادت ادراجها إلى منزل أسرتها وهي في حالة نفسية وصحية حرجة بعدما أقدم أحد السارقين على ضربها بحجرة كبيرة ليلزمها الصمت.
وقد استنكرت الضحية سلوك المارة الذين وقفوا يتفرجون عليها وعدم تدخلهم لمساعدتها وأكدت أنه لولا لطف الله لكانت الأن مختطفة، لوجود مناخ مناسب لذلك من اللامبالاة المارة واكتفائهم بالمشاهدة وأيضا لانعدام رجال الأمن بالمكان.
ويشتكي ساكنة مدينة سلا من انتشار عمليات النشل في واضح النهار وباستعمال جل الاسلحة البيضاء، وهي الظاهرة التي يلزمها تدخل فوري من الجهات المعنية.
Mounir Largo
طزززززززز هدوك لحبس عندهوم بحال دارهوم
اليابوري المدني
الامن قام بواجبه و على المساطر القانونية ان تأخذ مجراها و كل واحد لابد ان يقوم بواجبه و لا فضل لا زيد و لا لعمر عن هذا او ذاك و يجب ربط المسؤولية بالمحاسبة لقد كان هؤلاء يصولون و يجولون و يعتبرون حيهم ملكا لهم وهذا هو الخطر بعينه فالمملكة الشريفة ترفل في ثوب السلم الاجتماعي و الرخاء و السكينة و الطمأنينة بفضل حكمة و تبصر صاحب الجلالة محمد السادس نصره الله و أيده و على العدالة ان تفكر في إجراءات قانونية تمنع هذا النموذج من المتحرقين المجرمين الصعاليك من العودة الى نفس المدينة بعد إطلاق سراحهم الا بعد مرور مدة تفوق خمس سنوات لتعم السكينة من جديد و الضرب بيد قانونية على كل من سولت آه تفسه زعزعة سكينة و راحة و طمأنينة المواطنين و كل عيد و انتم بألف خير
أسماء
برافووووووو عليهم
Mounia Kitkat
الحمد لله……..يا رب يقطعو رؤوسهم
Mustapha Kharbach
wald el3echorya o wald essehlya wlad el3ahirat fin ma mchit sobhan allah ya ima mojrimin ya ima chemkara illa man rahima rabi
Simoamine Fatar
واش الحبس حبس
Simoamine Fatar
راه غادين يدخلوهم يشدوا الفورمة شوية ويرجعوهم اخطر من السابق.
BRAVO POLICE
BRAVO POLICE MAROCAIN BON CONTINUATION
حي عرصة سلا
المرجو إيضا من السلطات الأمنية التدخل لإيقاف ظواهر السكر العلني و الجنس داخل السيارات و توافد العشاق التي أصبحت منتشرة بشكل مفرط في جنبات كورنيش حي اشماعو و عرصة سلا.
ابن الحي
في الحقيقة هذه خطوة جبارةى تستحق التنويه والتشكر. فاعتقال مجرمين امثال ولد العيشورية وولد السهلية هو انجاز كبير خصوصا ان هؤلاء المجمين كانوا يشكلون حالة رعب ويتحولون الى بعبع يخيف الناس والتجار واصحاب الدكاكين. لهذا نستغل هذه المناسبة لنوجه شكرنا الة السيد عفيفي ونائبه السيد العزيزي. كما نبارك لهما عيد الفطر السعيد وكل عام والامن الوطني بألف خير ان شائء الله
إيمان بنت الحي
شدوهوم شوية يديرو السياحة في الحبس وشي شهر ديال الكونجي ويخرجوهم.. حيت البلاد ما تعيش بلا بيهوم
رسالة من سكان حي شماعو إلى السيد عفيفي
نشكر السيد العفيفي على هذا المجهو، ونتمنى أن يأمر الدائرة الأمنية الثامنة والشرطة القضائية لتنظيم حملة على حي حيوانات أخرى، هو حي شماعو، وبالضبط شارع حمان الفطواكي، الذي تحول إلى معقل لأصحاب السوابق والمجرمين الذين يتباهون بإفطار رمضان وإظهار عضلاتهم وأوشامهم وخطوطهم وجروحهم القديمة والجديدة منها أمام النساء والمواطنين.هؤلاء يعتدون على الناس ويسبونهم لأتفه الاسباب.. وسيكون سكان حي شماعو شاكرين للسيد عفيفي هذا الجميل إذا قام بتحركولو لفلقيام بعمليات التحقق من الهوية وتفتيش جيوب هؤلاء المجرمين الخطيرين.. إن غياب الامن بشارع حمان الفطواكي هو الذي شجع هؤلاء المجرمين على هذه السيبة خصوصا في شهر رمضان الكريم..
مع كامل تحياتنا إلى الامن الوطني الساهر على الامن والنظام