كواليس اليوم: محمد البودالي
نجحت مصالح الأمن العمومي والشرطة القضائية بمفوضية الأمن بالعيايدة بسلا، يوم أمس، في الإطاحة بأحد أخطر المجرمين، والبصم على نهاية سجله الإجرامي في المدينة.
اقرأ أيضا...
ويتعلق الأمر بمجرم من النوع الخطير جدا، يلقب بـ”بوزبال”، يتزعم عصابة إجرامية خطيرة في وادي الذهب، ويخرج ليلا للسلب والنهب مستخدما سيوفا كبيرة الحجم، وكلابا شرسة مدربة على تخويف وترويع الآمنين.
وذكرت مصادر موثوق بها لموقع “كواليس اليوم” أن المجرم الخطير كان مطلوبا إلى العدالة، ويوم أمس توصل رئيس المفوضية، العميد الإقليمي دركان، بإخبارية، تفيد بأنه ظهر في شارع الفدا وادي الذهب، رفقة عصابته، والكلاب، وأنه بصدد ارتكاب جرائم سرقة واعتداء.
وبناء على ذلك أصدر رئيس المفوضية تعليمات إلى كافة الفرق التابعة له، كما ربط الاتصال بالبلدية لإيفاد فرقة خاصة في القبض على الكلاب، لينتقل شخصيا رفقة عناصره ويضربون كمينا للمتهم، انتهى بالقبض عليه، وبعض أفراد عصابته، فيما لاذ آخرون بالفرار، والذين لا يزال البحث جاريا عنهم.
وتم اقتياد الكلاب المتوحشة، التي كان الظنين يعطيها موادا مخدرة ليزداد هيجانها، نحو منطقة مهجورة قبل إعدامها بالرصاص.
وحسب مصادرنا، فإن المجرم الخطير كان يجبر التجار وغيرهم على أداء الإتاوة، ومن يرفض منهم، كان يعتدي عليه بالسلاح الأبيض، دون أن يجرؤ الكثير من الضحايا على التبليغ خوفا من بطشه وانتقامه.
وبعد مداهمة منزل المتهم تم العثور على سيفين من الحجم الكبير، مصنوعين تقليديا.
وكان المتهم، البالغ من العمر حوالي 28 سنة، وهو مفتول العضلات، يطرد حومة بكاملها عندما يفقد أعصابه، وكان مصدر قلق ورعب دائم للساكنة..
فهل سيكون القضاء عند حسن ظن ساكنة المنطقة، بإنزال الحكم القضائي الذي يتلاءم وخطورة الأفعال التي ارتكبها الظنين؟؟؟
حمزة
اولا هو ليس من مواليد 1994 وتم اعدام ابكلاب في بتيه ادا سمعنا اطلاق 4 رصاصات وهو صنيع الامن فاسد اد تقوم امه بعطاء رشوى الا رجال الامن حتي تفاقمة الامور وسوف يحكم بشهر او شهرين وخرج من سجن
هبةالله في ارض الله
لو كان الاعدام موجودا بالمغرب ما انتشر المجرمون بشكل فظيع بالمغرب.
Sotra Brahim
الرمي بالرصاص لتستريح الارض والعباد
Bien Lahcen
نهاية اخطر مجرم هي انه لقي حتفه اقصد ما او قتل هذه هي النهاية اما ان يعتقل على يد الشرطة او الامن عموما انها ليست نهاية قد يظهر في عيد الاضحى او في القريب العاجل المجرمون في المغرب لاخوف عليهم ولاهم يحزنون مادامت السلطات القضائية حميهم
عرفناهم وندمنا
بحال هاد النوع خاصو الاعدام لان السجن ماشي رادع تايفوت المدة او اقل تايخرج تايولي طاغي اكثر